A Review Of الثلث الأول من الحمل
A Review Of الثلث الأول من الحمل
Blog Article
صباح ومسا شئ مابيتنسي تركت الحب واخذت الاسي لعل وعسي اترك هالأسي
التقليل من الحبوب المكرَّرة، والنشويات كالبسكويت، والخبز الأبيض.[١٥]
تحدث الكثير من التغيرات في جسم المرأة في مراحل الحمل الأولى وباقي المراحل؛ لكي يتناسب ويتكيف مع متطلبات الحمل والجنين.
يعتبر اليوم الأول من الحيض من الشهر الذي يحدث فيه الحمل هو اليوم الأول من الحمل، وبالرغم من أن الحمل الفعلي لا يحدث في ذلك اليوم، بل يحدث عند تلقيح البويضة خلال فترة التبويض، إلا أن أغلب النساء لا يعلمن وقت حدوث التلقيح الفعلي لذلك يعتمد أغلب الأطباء والنساء على موعد بدء الدورة الشهرية كموعد لبداية الحمل.
يمكن أن يحدث الإجهاض خلال المرحلة الأولى من الحمل (الثلاثة أشهر الأولى) وهو يفسر نزول دم أثناء الحمل في الشهر الثاني، ومع ذلك، فإن نزيف الثلث الأول من الحمل قد لا يعني بالضرورة حدوث الإجهاض، وخاصة إن لم يستمر النزيف لفترات طويلة، أو كان النزيف أثناء الحمل بدون ألم أو تقلصات قوية أسفل البطن.
الصفحة الرئيسية عن الصفحات الطبية أعلن معنا الإدراج والتعديل
ثم يتم إرسال المقالات التي لم يتم رفضها بإيجاز إلى الخبراء المُتخصصين في موضوع المقال للمراجعة.
يُدرك مِيل أن الاعتراض الذي يسمح بحرية التعبير يمكن أن يُسبب الإهانة.
في الواقع، نمت الان الأعضاء التناسلية والمسالك البولية. ولكن عليك الانتظار قليلاً قبل تحديد اللون الذي ستكون عليه جدران غرفته/ها.
تناول كمياتٍ صغيرة من الطعام على مقالات ذات صلة مدار اليوم في حال المعاناة من الغثيان.[١٦]
اختيار الأطعمة والمشروبات ذات النسب المنخفضة من السكريات، والدهون المشبعة، والصوديوم.[١٥]
قد يكون النزيف المهبلي في وقت متأخر من الحمل مجرد علامة على أن الجسم يستعد للولادة. حيث أنه قبل أيام أو أسابيع قليلة من بدء المخاض، تخرج السدادة المخاطية التي تغطي فتحة الرحم من المهبل، وعادة ما تحتوي على كميات صغيرة من الدم، وإذا بدأ النزيف وأعراض المخاض قبل الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، فيجب الاتصال بالطبيب على الفور لأنها قد تشير إلى ولادة مبكرة.
يمكنكِ مناقشته أيضًا عن بيئة عملكِ واستخدام الأدوية أثناء الحمل. إذا كنتِ تدخنين، فاسألي الطبيب عن أي اقتراحات لمساعدتكِ في الإقلاع عن التدخين.
ينبغي الحرص على تناول الفيتامينات كما يصفها الطبيب مثل حمض الفوليك، لما له من دور هام في حماية الجنين من عيوب الأنبوب العصبي الخلقية في مراحل الحمل الأولى.